عندما تأتي إلى متجر لا تصطدم فيه بحاجز اللغة، ويمكنك أن تقول ما تريده ويفهمك الشخص الذي يدير العمل ، فهذا يجعل كل شيء مريحًا تمامًا. ـــ مهدي حسن موسى على محل الحلال المجتمعي
أي شخص يفتح مشروعًا تجاريًا، فإنك تفتحه لعائلتك، من أجل أموالك الخاصة. لكن تلك ايضا لكي تساعد الجميع. لذلك فهو ليس مجرد متجر. إنه متجر مجتمعي. —أحمد عمر في محل الحلال المجتمعي
حلمت كثيرا منذ أن كنت صغيرة أن أعمل لنفسي. وأردت تحقيق ذلك للحصول على مزيد من الحرية و في نفس الوقت توفير سبل العيش بطريقة ما لنفسي وللمجتمع. إنه أمر صعب لأنني أعمل دائمًا بجد في حياتي وعملت دائمًا في وظيفتين.
—،مايوسية ميوتيم، مالك إم سكوير فيرمونت
فيرمونت مدينة رائعة، ومن الجيد أن تأتي وتندمج نوعًا ما في مجتمع ذو ثقافة أخرى. لكن وجود مكان صغير يمكن أن يذكرك بالمنزل هو أمر مهم للغاية، وأعتقد أنه أمر مؤلم جدا إذا لم يكن لدينا أشياء مثل هذه هنا. —فراجا أخيندا من إم سكوير فيرمونت
وشاكرين للمجتمع لدعمهم كل الرحلة. إنها خدمة ذات اتجاهين، وأنا هنا من أجلهم، ولكن لن يتم فتح شيئًا بدون زبائني. ولأكون شاكرة، ومقارنة بالبلد الذي [أنا] أتيت منه ونوعًا ما فأناأعيش حلمًا. —دادو فوجانوفيك، مالك يرو ماركت
عادة ما نذهب لشراء أشياء في كندا، ولكن منذ افتتاح هذا السوق وكما هو الحال في الكوفيد، أعتقد أنه أفضل بكثير بالنسبة لنا. هذه الأسواق تبيع أشياء جيدة جدًا كما هو الحال في بلادنا. —فرانسيس مباويدي في إم سكوير فيرمونت
وعندما يأتي العميل إلى متجري ، أسأله ، “ما الذي يعجبك؟” قال لي ، “أنا أحب هذا السلعة.” أحضر هذا السلعة. من ولاية أخرى، أقوم بإجراء الطلب، وأبحث في جوجل ، أينما وجدت هذا ، وأحضر شيئًا. أحضر زيت الكسافا. كل شئ.
– أحمد عارف، مدير سوق ندى الدولي
نحن جميعًا هنا من أجل حياة أفضل، وأحلام، ونحتاج إلى دعم بعضنا البعض بأي طريقة ممكنة. أتيت إلى هنا عندما كان عمري ١٨ عامًا، كمهاجر، والأن أصبحت مواطنًا. أشعر بالتواصل معهم لأنني أعرف ما مروا به عندما أتوا إلى هنا.
—إيسيلا مارين أوبراين في RGS نيبالي ماركت
ُني عليه هذا البلد، وهم وافدون جدد، وهم يجلبون كل هذه الثقافة الرائعة. ما يجلبونه يرثي ويجلب املزيد من الرثوة
هذا هو التنوع الذي ب
إىل الواليات املتحدة األمريكية. هؤالء الرجال عراقيون، ولكنهم يجلبون الطعام من جميع أنحاء العامل، من عاملهم. هذه األسواق رائعة، إنها
ً جميلة، أنا أحبها حقا. —مجهول يف سوق ندى الدويل
تم الإلمام بمشروع “أكثر من سوق” باستخدام طريقة استقصاء تسمى الإثنوغرافيا التعاونية. بداية من تصور المشروع إلى العمل الميداني ثم إلي العرض المتطور، قد سعينا لفهم التجارب من منظور أولئك الذين تنتمي إليهم تلك التجربة. تم اتخاذ القرارات بالتعاون مع أصحاب السوق والعملاء. في جميع الحالات، اتبعنا توجيهاتهم بالموافقه أو الرفض علي مشاركة كلماتهم أو صورهم أو أسمائهم، على النحو الذي اختاروه. مؤلفو هذا المشروع هم الأشخاص الذين ترى كلماتهم ووجوههم هنا.
نحن ستخدم مصطلحي “مهاجر” و “لاجئ” لأنهما واقعيان، ويصفان ظاهرة قديمة – الهجرة التطوعية أو القسرية للناس في جميع أنحاء العالم. مصطلح “أمريكي جديد” مريح للبعض، لكنه أقل راحة للبعض الآخر. على حد تعبير أحد شركائنا من أصحاب الأسواق، فإن وصفك بأميركي “جديد” يبدو وكأنك تنتمي إلى فئة مختلفة من الأمريكيين.